قصة مؤثرة جدااااا..

بسم الله الرحمــــان الرحيم،،،

كيف الأحوال إن شاء الله الكل بألف خير و عافية..

اليوم جبت لكم قصة جد مؤثرة.. أنصحكم.. لا تترددون في قرائتها لأانه بالفعل تستحق القراءة..

أوقاتا ممتعة أتمنى لكم قضائها رفقتنا ب" صدى الروح "

> > صحوت من النوم فجأة في عيني نور غريب وقوي جدا استعجبت أمر النور من أين أتى
> >
> > واندهشت عندما وجدت الساعة تشير إلى الساعة 3 صباحا وأن مصباح الغرفة كان
> >
> > طافياً؟!
> >
> > حارت تساؤلاتي من أين هذا النور ؟؟؟!!!
> >
> > وعندما التفت ؟؟؟ فزعت جداً ... وجدت نصف يدي داخل الجدار
> >
> > أخرجتها بسرعة
> > خرجت يدي
> >
> > فنظرت إليها بعجب ؟؟!!
> >
> > أرجعتها إلى الجدار مرة أخرى فوجدتها دخلت
> >
> > اندهشت ؟؟!!
> >
> > ما الذي يحصل؟؟
> >
> > بينما أنا بين تساؤلاتي إذا بي أسمع صوت ضحك
> >
> > نظرت إلى ناحية الصوت فوجدت أخي نائماً بجانبي
> >
> > ورأيته يحلم
> >
> > يحلم بأنه يركب سيارة حديثة
> >
> > وانه ذاهب إلى حفلة كبيره جداً
> >
> > لناس أغنياء جداً
> >
> > وانه في أبهى حله وليكون أجمل من في الحفلة
> >
> > وكان سعيد جداً وكان يضحك
> >
> > ابتسمت من روعة المنظر ... ولكن!!
> >
> > شدني انتباهي إلى واقعي ... ما الذي يحصل؟؟؟
> >
> > فقمت من سريري
> >
> > ركضت إلى حجرة أمي ... لطالما ركضت إليها في مرضي وتعبي
> >
> > جلست إلى جوار رأسها وقمتأناديها بصوت خافت ... أمي ... أمي!
> >
> > ولكن أمي لا تستجب لي .. فقمت أوكزها برقة ... ولكنها لا ترد ... وكأني لا
> >
> > ألمسها ..!!
> >
> > بدأ الخوف يتملكني ... وأخذت أرفع صوتي قليلاً .. أمي ... أمي ..!!
> >
> > صرخت ... ولكن لم لا تستجيب لي .... هل ماتت ؟؟؟
> >
> > وأنا في ذهولي وصعقتي بتخيل موت أمي .... إذا بها تفوق من نومها كمن كانت بكابوس
> >
> > كانت فزعة جداً وتلهث ... وتنظر يمنة ويسرة ... فبرق دمعي على عيني وقلت بصوت
> >
> > خافت: أمي أنا هنا.
> >
> > فلم ترد علي ...
> >
> > أمي ألا تريني ؟؟؟!!
> >
> > أمي ؟؟؟؟
> >
> > ورحت أقول أمي بكل عجب أمي ... أمي
> >
> > أمي ..
> >
> > أمي ..
> >
> > وكانت تضع كفها على صدرها لتهدئ روعة قلبها
> >
> > وتقول بسم الله الرحمن الرحيم
> >
> > ثم التفتت إلى أبي ... وبدأت توضقه من نومه ..
> >
> > فأجابها ببرود.. نعم؟
> >
> > فقالت له قم لأطمئن على ولديّ
> >
> > فرد أبي: تعوذي من الشيطان ونامي
> >
> > فقالت أمي:أنا قلقة جداً ... أشعر بضيق ... وضنك يملأ صدري .. وأشعر أن هناك
> >
> > مصيبة
> >
> > وأنا أنظر إليها بذهول ... وكنت أعلم جيداً إحساس الأم لا يخيب
> >
> > فقلت : يا أمي أنا هنا ... ألا تريني يا أماه ... أمي
> >
> > فقامت أمي ومشت إلى حجرتي حاولت أن أمسك لباسها ... لكن لم أستطع الإمساك به ..
> >
> > وكأن يدي تخترقه
> >
> > ركضت إلى أمامها ووقفت ... ماداً ذراعي لها ...
> >
> > فإذا بها تمر مني ؟؟!!
> >
> > فأخذت ألحقها وأصيح أماه ... أمااااااه ؟؟!
> >
> > ووالدي كان خلفي ... فلم ألتفت إليه ... كي لا يتجاهلني ...
> >
> > دخلت امى إلى حجرتيوأخي وأشعلت المصباح ..
> >
> > الذي كان مضاءً بنظري
> >
> > صقعت عندما وجدتني نائماً على سريري
> >
> > فنظرت إلى يدي باستنكار ... من ذاك ... ومن أنا...
> >
> > كيف أصبحت هنا وهناك
> >
> > وقطع سيل اندهاشي صوت أبي : كلهم بخير .. هيا لننم.
> >
> > فردت أمي : انتظر أريد أن أطمئن على محمد.
> >
> > ورأيتها تقترب من سريري.
> >
> > وتنظر إلي بعين حرص
> >
> > وتزيد قرباً من النائم على سريري.
> >
> > وتضع يدها على كتفه... محمد .... محمد
> >
> > لكنه لم يرد .... فصحت أنا أمي .. أنا هنا أمي
> >
> > بدأت تضربه على كتفه بقوه ... وتصيح ... محمد .... محمد
> >
> > لوت وجهه إليها وتلطمه .... محمد .... محمد .... وبدأت تعوي وهي تقول ....محمد
> >
> > ... محمد
> >
> > فركضت إليها .... أبكي على بكائها ... أمي ... أمي
> >
> > أنا هنا يا أمي ... ردي علي أماه ... أنا هنا
> >
> > وفجأة صرخت ولقيت الصرخة توجع قلبي
> >
> > بكيت
> >
> > وقلت لها أمي لا تصرخي ... أنا هنا
> >
> > وهى تقول: محمد
> >
> > فركض أبي إلى سرير
> >
> > ووضع يده على صدري ... ليسمع نبضي ...
> >
> > وآلمني بكاء أبي بهدوء ... وبهدوء يضع يده على وجهي ويمسح بوجهه على حبيني
> >
> > فتقول أمي : لم لا يرد محمد
> >
> > والبكاء يزيد وأنا لا أعرف ما العمل
> >
> > استيقظ أخي الصغير على الصوت أمي وهو يسال ما الذي يحصل؟؟
> >
> > فردت أمي صارخة: أخاك مات يا احمد.
> >
> > مات
> >
> > فبكيت أقول: أمي أنا لم أمت .. أمي أنا هنا ... والله لم أمت .... ألا تريني
> >
> > أمي .... أمي
> >
> > أنا هنا انظري إلي
> >
> > ألا تسمعيني
> >
> > لكن بدون أمل
> >
> > رفعت يدي ....لأدعو ربي
> >
> > ولكن لا يوجد سقف لمنزلنا
> >
> > ورأيت خلق غير البشر وأحسست بألم رهيب
> >
> > ألم جحظت له عيناي وسكتت عنه آلامي
> >
> > نظرت لأخي فوجدته يضرب بيده على رأسه وينظر إلى ذاك السرير قلت له: اسكت أنت
> >
> > تعذبني
> >
> > لكنه كان يزيد الصراخ
> >
> > وأمي تبكي في حضن أبي
> >
> > وزاد والنحيب
> >
> > وقفت أمامهم عاجزاً ومذهول
> >
> > رفعت راسي إلى السماء وقلت: يا رب ما الذي يحصل لي يا رب
> >
> > وسمعت صوت من حولي ... آتياً .. من بعيد ... بلا مصدر
> >
> > تمعنت في القول سمعي
> >
> > فوجدت الصوت يعلو ... ويزيد ... وكأنه قرآن
> >
> > نعم إنه قرآن والصوت بدأ يقوى ويقوى ويقوى
> >
> > هزنى من شدته
> & gt;
> > كان يقول :" لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ
> >
> > فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ"
> >
> > شعرت به مخاطباً إياي.
> >
> > وفى هول الصوت
> >
> > وجدت أيدي تمسك بي
> >
> > ليسوا مثل البشر
> >
> > يقولوا: تعال.
> >
> > قلت لهم ومن انتم؟
> >
> > وماذا تريدون؟
> >
> > فشدوني إليهم فصرخت
> >
> > أتركوني
> >
> > لا تبعدوني عن أمي وأبي ... وأخي ...
> >
> > هم يظنوا أني مت...
> >
> > فردوا : وأنت فعلاً ميت
> >
> > قلت لهم: كيف وأنا أرى وأسمع وأحس بكي شيء
> >
> > ابتسموا وقالوا: عجيب أمركم يا معشر بشر أتظنون أن الموت نهاية الحياة؟
> >
> > ألا تدرون أنكم في البداية؟
> >
> > وحلم طويل ستصحون منه
> >
> > إلى عالم البرزخ
> >
> > سألتهم أين أنا ؟؟ ... وإلى أين ستأخذوني؟؟
> >
> > قالا لي: نحنا حرسك إلى القبر
> >
> > ارتعشت خوفا
> >
> > أي قبر؟
> >
> > وهل ستدخلونني القبر
> >
> > فقالا: كل ابن آدم داخله
> >
> > فقلت: لكن..!
> >
> > فقالا: هذا شرع الله في ابن آدم
> >
> > فقلت: لم أسعد بها من كلمة في حياتي .. كنت أخشاها ويرتعد لها جسمي .... وكنت
> >
> > أستعيذ الله منها وأتناساها.
> >
> > لم أتخيل أني في يوم من الأيام داخل إلى القبر.
> >
> > سألتهم وجسمي يرتعش من هول ما أنا به: هل ستتركونني في القبر وحدي؟
> >
> > فقالا: إنما عملك وحده معك.
> >
> > فاستبشرت وقلت وكيف هو عملي؟؟ أهو صالح؟
> >
> > ......
> >
> > وحطم صمتنا صوت صريخ أحدهم فالتفت أليه ... ونظرت إلى آخر .. فوجدته مبتسماً< BR>> >
> > بكل رضا
> >
> > وكل واحد منهم لديه نفس الاثنين مثلي.
> >
> > سألتهم: لم يبكي؟!
> >
> > فقالا: يعرف مصيره. كان من أهل الضلال
> >
> > قلت: أيدخل النار؟ واسترأفت بحاله
> >
> > وهذا؟؟ وكان متبسماً سعيداً رضياً .. أيدخل الجنة؟؟
> >
> > ماذا عني؟
> >
> > أين سأكون ؟
> >
> > هل إلى نعيم مثل هذا أم إلى جحيم مثل ذاك؟
> >
> > أجيبوني ..
> >
> > فردا: هما كانا يعلمان أين هما في الدنيا. والآن يعلمون أين هم في الآخرة.
> >
> > وأنت؟! كيف عشت دنياك؟؟
> >
> > فرددت : تائه؟ .. متردد؟
> >
> > قليلٌ من العمل الصالح وقليل من الطالح؟
> >
> > أتوب تارة وأعود بالمعاصي كما كنت؟
> >
> > لم أكن أعلم غير أن الدنيا تسوقني كالأنعام.
> >
> > فقالا: وكيف أنت اليوم هل ستضل متردداًتائهاً؟
> >
> > فصرخت:ماذا تقصد .. أواقع في النار أنا؟
> >
> > فقالا: النار ... رحمة الله واسعة
> >
> > ولا زالت رحلتك طويلة.
> >
> > نظرت خلفي ... فوجدت عمي وأبي وأخي يبكون خلفي
> >
> > يحملون صندوق على أكتافهم
> >
> > ركضت مسرعاً إليهم
> >
> > صرخت .. وصرخت ... ولم يرد علي أحد
> >
> > أمي كانت بين الناس تبكي ... تقطع قلبي وذهبت إليها ... فقلت أماه ... لا تبكِ
> >
> > .. أنا هنا أسمعيني ... أمي ... أمي ... أدعي لي يا أمي وقفت بجانب أبي : وقت
> >
> > في أذنه: أبي .... استودعتك الله وأمي يا أبي ... فلترعاها ... وتحبها كما
> >
> > أحببتنا .. وأحببناك ...
> >
> > صرخت إلى أخي .... أحب إلى من نفسي ... وقلت له ... أحمد فلتترك الدنيا خلفك ...
> >
> > إياك ورفقة السوء وعليك بالعمل الصالح ... الخالص لوجه ربك ... ولا تنسى أن
> >
> > تدعوا لي وتتصدق لي .. وتعتمر لي ... فقد انقطع عملي .. فلا تقطع عملك .. حتى
> >
> > بعد موتك ... فقد فاتني .. ولم يفتك أنت ... وتذكرني ما دامت بك الروح وإياك
> >
> > والدنيا فإنها رخيصة ولا تنفع من زارها ... وقفت على رأسهم كلهم ... وصرخت
> >
> > بكل صوتي:وداعاً أحبتي .. لكم يحزنني فرقكم ... ولكن إلى دار المعاد معادنا .. نلتقي على
> >
> > سرر متقابلين .. أن كنا من أصحاب اليمين ..
> >
> > لم يجبني أحد .... كلهم يبكون ... ولم يسمعني أحد ... تقطع قلبي من وداعهم بلا وداع
> >
> > لم أتمنى قبل ذهابي إلا أن يسمعوني
> >
> > وشدني صحبي .. وأنزلوني قبري
> >
> > ووضعوا روحي على جسدي في قبري
> >
> > ورأيت أبي يرش على جسدي التراب
> >
> > حتى ودعني .. وأغلق قبري
> >
> > لا يشعرون بما أشعر
> >
> > وأحسدهم على الدنيا ... لطالما كانت مرتع الحسنات ولم آخذ منهاشيء
> >
> > لكن لا ينفعني ندم
> >
> > كنت أبكى وكانوا يبكون
> >
> > كنت أخاف عليهم من الدنيا
> >
> > وأتمنى إذا صرخت أن يسمعوني
> >
> > وخرجوا كلهم وسمعت قرع نعالهم
> >
> > وبدأت حياتي .... في البرزخ ..
> >
> > لا إله إلا الله ... لا إله إلا الله .... لا إله إلا الله

منقوووووووول..

مع تحيـــــــــــــاتي..

(¯`·. وريقة الحناء.·°¯)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا اله الا الله ..لا اله الا الله ..... لا اله الا الله

اختي الغالية.......... وريقة الحناء

صدقا القصة مؤثرة جداااااااا

لم احس الا ودموعي تنزل

واسال نفسي اين انا واين ساصبح او امسي

القصة حركت بداخلي خووووووووووووف وحيرة وذهووووووووول

"كل نفس دائقة الموت"

فما قدمتي يا نفسي لاخرتي؟؟؟؟؟؟؟؟

تمر الايام ونحن نتخبط بين مد وجزر .....نجري وراء الدنيا الزائلة

وننسى الدار الاخرة دار البقاء

"لا اله الا انت اني كنت من الظالمين "

"اللهم اغفرلي وارحمني وانت خير الراحمين "

بارك الله فيكي اختي على موضوعك الرائع شكر ا على التذكير
قصة مؤثرة جدااااا.. 800239877352350916

شــ الروح ـذى

عزيزتي شذا الروح،،،

أسعدني تواجدك بهذه الصفحة كما أسعدتني كلمـــــاتكي الطيبة و التي إن دلت على شيء فإنما تدل على اهتمامكي بهذه الأمور الأساسية و على حرصكي على ذكر الله و تذكر هادم اللذات و مفرق الجماعــــات...

ندعو الله جميعا بأن يحسن خاتمتنا و يغفر لنا و يعفو عنا... هو أرحم الراحمين..

و تقبلي أختي تحيــــــــــاتي الخالصة و احترامي..

وريقة الحناء.

بارك الله فيكى اختى وريقه الحناء كثيرا ماياتى شى

للانسان يجعله يفوق من نومه كايه او حديث او موقف

يقول الانسان وقه سبحان الله فلابد ان نصحو من نومنا

قبل ان يفوت الوقت ونقول ونندم وياريت نلحق نندم

لكن ربنا وضع لينا احداث وامور ومواقف تحدث

لنتعلم منها ونفكر احنا عايزين نكون ايه وازاى نكون كدا

موضوع رائع تقبلى مرورى

(¯`·._كليوبترا _.·°¯)

ياااااااااااااااااااربي

قصصصصصصصصه حزيييييييييييييينه

عنجد وقف قلبي من مجرد قرائتي للقصه

ما قدرت اتحمل الموقف اهئ اهئ اهئ اهئ اهئ اهئ

ياربي الله يجيرنا

يعني قراءه وصعبه علي .. كيف لما تكون واقع

راااح موت مره تااانيه اكييييد

ربي يرحمنا برحمته

عزيزتي كليوبترا،،،

صحيح ما تفضلتي به، و الأهمية لا تكمن فقط في المواقف و الأحاديث و الآيات التي استعرضت أمامنا في أوقات معينة... و إنما الأهم من ذلك هو تفهمنا و اقتناعنا و ضرورة تشبتنا بما تنقله إلينا من حكم...حتى لا تكون مجرد أشياء مرت علينا أو سمعتها آذاننا و رأتها أعيننا ثم مضت و كأنها لم تكن... المهم إذن هو أخذ العبرة و الموعظة و الإستفادة من أي شيء و من كل شيء..

أشكر لكي تواجدكي الطيب بيننا..

.. و تقبلي مني أسمى التحايا..

وريقة الحناء

السلام عليكم و رحمة الله تعــــــــالى و بركــــــــاته،،،

الأهم هو أن تكوني قد حققتي الفائدة من قرائتها و أن تكون القصة قد أضافت لديكي أشياء مهمة..

عزيزتي "حبيبة نفسها "،،،

أشكر لكي هذا التواجد الجميل و كذا الرد الطيب..

تقبلي تحيــــــــــــاتي الخالصة..

وريقة الحناء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك وريقة حناء على اختيارك للقصه المناسبه وعلى اسلوبك في عرضها

وكم هو جميل طريقة توصيلك للفكرة وطرحك للقصه وكم اتمنى ان يفهمها

االناس ويعتبرو منها انه واقع يجب ان نعيشه فنهايتنا في الحياة ما هي الا بداية لعالم اخر

يجب ان نستعد لذالك العالم الذي طال الزمن ام قصر فسوف ندخله والعبره ماذا اعددنا

لذالك العالم ولتلك الحفرة الضيقه التي سوف تحتضن اجسادنا فعملنا هو الذي يحدد مصيرنا

في تلك الحفرة وفي ذالك العالم .
على العموم اشكرك من صميم قلبي على القصة الرائعه التي يجب علينا ان نتمعن فيها

جيدا وشكرا

خالك :اسير الغربه

بسم الله الرحمــــــــان الرحيم،،،

أسير الغربة،،

كم أسعدني تواجدك الطيب بصفحتي و كذا إطلالة قلمك المميزة...

صدقت فيما تفضلت به.. و الأكيد أن أعمالنا هي فقط التي سترافقنا و لا شيء غيرها...وبها يتحدد مصيرنا..

فلنرفع أيادينا إلى السماء و ندعو الله بكل صدق بأن يرحمنا و يعفو عنا و يغفر لنا هو أرحم الراحمين.. اللهم ارحمنا يوم تبيض وجوه و تسود وجوه.. و يوم لا ينفع لا مال و لا بنون.. اللهم آمين..

و تقبل مني يا أسير الغربة أسمى التحايا و أطيب الأماني..

مع ودي..

وريقة الحناء

قصه مؤثره جدا
ومغزاها رائع
يعني ضروري انه احد يذكرنا بالاخره لانه احيانا كثير بنغفل عن الحياه الباقيه والعمل لها

اسئل الله ان يرزقنا واياكم حسن الختام

اللهم امين

سلمت يداك على النقل اختي وبارك الله جهودك

اختى وردة المنتدى بارك الله فيك

نعم القصة مؤثرة وتهزنا وننتبة من غفلتنا

ولكن السؤال بعد مرور فترة من الزمن ننسى القصة

وماحدث فيها ربما نهتم ايام وبعدها للاسف نعود لما كنا

علية او تشغلنا الحياةهنا السؤال كيف يمكننا

ان نجعل هذة القصة عبرة ونستفيد منها طوال

حياتنا كيف نبداء صفحة جديدة وتساهلنا

فى الحياة وتساهلنا فى ديننا وصلواتنا

إلى متى نظل ننتظر شئ ما يغير مابدخلنا

ولا نهتم نحن ان نصلح انفسنا ونجتهد

فى تتغييرها للاحسن وترك كل عادة سيئة

او ذنب ممكن يجعلنا نندم فى قبرنا

ولانقول غير

صدقا لقد اقشعر بدني عندما قرات القصه

لا اله الا الله محمد رسول الله

اللهم اهدنا للطريق الصحيح يارب العالمين وادخلنا جناتك النعيم

شكرا لكي اختي على هذه القصه الجميله والمعبره بوقت واحد

تقبلي مرور السراب

المشكلة أننا لا ننسى الموت و الآخر و الحساب... و لكنا ربما نتناساهم..

أتمنى أن نظل متذكرين هذه الأمور لكي لا نكون في حاجة إلى من يذكرنا بها مستقبلا..

عزيزتي غصن البان..

أشكر لكي هذا التواجد الجميل..

مع ودي..

وريقة الحناء

صحيح ما تفضلتي به عزيزتي رؤى الروح...

و لأخذ أي مبادرة من أجل التغير يجب أن لا ننتظر الغد الذي قد يأتي و قد لا يأتي إنما يجب علينا التغير من اليوم... و ليقل كل واحد منا...الآن سأتغير و سأصلح نفسي..و لنتحدى الشيطان، فهو من يدعونا إلى المماطلة و الكسل دائما و التراجع عن الإصلاح و التقرب إلى الله عز و جل...

و للحديث بقية...

أشكر لكي هذا التواجد الرائع أختي العزيزة رؤى الروح..

تقبلي مني أطيب التحايا..

وريقة الحناء

أسعدني تواجدكي بصفحتي..

أختي الكريمة سراب:

أشكر لكي مروركي الطيب..

مع احترامي..

وريقة الحناء